:الحلم كالتالي
.كان يوم جمعة و كنت قد جئت لزيارة أمي
.كنت حاملا و كنت جد حزينة و كنت أبكي أيضا
.طلبت مني أمي أن أرافقها إلى المسجد حيث يمكننا أن نتكلم
."في البداية, أنا لم أرد الذهاب ولكن بعدما قالت لي أمي: "يا إما تأتين معي أو تعودين إلى منزلك
. حضرت نفسي و ذهبنا معا إلى المسجد. عندما وصلنا و دخلنا صرت أخبر أمي بأن منير شخص منافق,ثم جاء أخي مناديا و طلب منا الخروج إلى باب المسجد
.عندما خرجنا وجدنا منير بالإنتظار, لقد كان في حالة يرثا لها: كانت ملابسه متسخة و كان يبدو عليه المرض. و عندما وجدناه: كان يبكي
...كنت جد غاضبة منه لدرجة أنني كنت على وشك خنقه و كل ما كان يردده هو:" سامحيني, سامحيني
."فنطقت أمي و تلت الآية الكريمة الآتية: "لا منجا و لا منجا إلى الله
فقالت له أمي:" بما أن المسجد فارغ تعال و ادخل معنى لكي نتحدث", و كان ما يفرقنا عنه"عتبة المسجد" فقط. فإذا به يقول:" لا,لا يمكنني ألا ترون الحفرة الممتلئة بالنيران التي أمامي "؟
فصار كل واحد منا يقر له بأنه ليس هناك لا حفرة و لا نار. قالت لي أمي:"مدي له يدكي واجذبيه إليكي" ولكنني لم أستطع لأنه كان بعيد عني. فإذا بها تزيل لي القلادة التي كانت بعنقي والمكتوب عليها "الله" و أغلقت قفلها و قالت لي:"أمسكيها و مدي له الطرف الذي عليه اسم "الله" و اجذبيه إليكي
و جزاكم الله خير الجزاء
- الحالة الدينية لك ولمن معك فى الرؤية: أمي متدينة والحمد للله,أنا وأخي كذلك, أما الشخص الرابع:الله أعلم.
- اسماء من فى الحلم وعلاقتك بيهم:
أمي: بشرى
أنا : سارة
أخي: ياسر
و شخص رابع إسمه منير (هناك مشاعر بيننا)
- حالتك الاجتماعية: عزباء
- هل أنتى موظفه ؟ لا أنا طالبة
- هل أنتى حامل ، أو تنتظرين حمل ؟ لا
- هل تعانى من اى هموم او ارق قبل النوم: لا
- هل ترقين رقية شرعية ام لا: من قبل نعم و لكن الآن لا
- حلم عادى ام استخارة: حلم أمي كان عادي
و الجدير بالذكر أن في منام أمي كنت متزوجة من منير و حاملا منه أيضا.
أرجو أن تجيبوني و تطمئنوني